مقدمة كتاب سفر الملوك الثاني

يتابع كتاب الملوك الثاني ما بدأه كتاب الملوك الأول فيحدثنا عن حكم آخر لملوك يهوذا وإسرائيل يكلمنا القسم الأول من هذا الكتاب 

 ( 2 ملوك الفصل 1 - 17 ) على دمار مملكة إسرائيل التي حكمها ملوك خانوا عهد الرب إذ قسوا قلوبهم فسمح الرب بأن يهجم شلمنصر ملك أشور ويحتل السامرة عاصمة مملكة الشمال سنة 722 ويسبي قسماً من السكان ويطالعنا في هذه الأحداث وجه النبي أليشع تلميذ إيليا وخلفه فنتعرف إلى أعماله راجع ( 2 ملوك الفصول 2 - 13 )ويؤرخ القسم الثاني من الكتاب ذاته راجع ( 2 ملوك الفصول 18 - 25 ) السنوات التي عاشتها بعد ذلك مملكة يهوذا حتى مجيء نبوخذنصر ملك بابل واختلاله أورشليم سنة 587 وتدميره الهيكل وسبيه نخبة السكان إلى بابل راجع ( 2 ملوك فصل 25 )

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سفر الملوك الثاني 1 : 1 - 18 إيليا والملك أخزيا